ولي أعرابي تبالة فصعد المنبر وقال:
إن الأمير ولاني بلدكم وإني والله ما أعرف من الحق موضع سوطي هذا ولن أوتى بظالم ولا مظلوم إلا أوجعتهما ضربا، فكانوا يتعاطون الحق بينهم ولا يرتفعون إليه.
أنشد رجل أبا عثمان المازني شعرا له. قال: كيف تراه؟
قال: الحمد لله أن أخرجته من جوفك ولو تركته لقتلك.
وقف أبو العيناء على باب صاعد(وكان صاعد هذا قليل دين) فقيل له: هو يصلي فانصرف ثم عاد لاحقا فقيل له: هو في الصلاة
فقال: لكل جديد لذة.
كان حويطب بن عبدالعزى قد بلغ المائة والعشرين وقد تأخر اسلامه فقال له مروان بن الحكم: تأخر اسلامك ياعماه حتى سبقك الأحداث!
فقال: والله يابن أخي لقد هممت بالإسلام غير مرة كل ذلك يردني أبوك يقول أتترك دين الآباء والأجداد. فأفحمه
المرجع:https://www.facebook.com/rawae.kesas/posts/465338630226385
تحت إشراف الطالبة بدور المشايخي