1) يصف الشاعر الجبل في قوته وثباته في وسط الصحراء ويفكر طوال الليل في عواقب الدنيا. - شبه الجبل بعالم محترم ورزين- وشبه الجبل بعالم يفكر في العواقب.
2) يصف الشاعر الغيوم التي تلف على الجبال كأنها العمامة التي تلف على رأس الرجال و وأن وميض البرق يميض عليها فتبان وكأنها حمراء اللون- شبه الجبل بإنسان يلبس العمامة- شبع الغيوم بعمامة.
3) استمعت إلى الجبل وهو أخرس لا يسمع ولكنه أجابني و حدثني بالعجائب الدنيا .- شبه الجبل بإنسان يتكلم.
4) يقول الجبل في هذا البيت : بأنني كنت ملجأ يلجأ إليه القاتل هربا وخوفا من العقاب وأنا موطن للتائبين عن الذنوب وموطنا أو ملجأ للذين انقطعوا عن عبادة الله. – شبه الشاعر الجبل ببيت يأوي إليه القاتل والتائبين عن الذنوب و الذين انقطعوا عن عبادة الله.
5) يقول الجبل: وكم مر من الزمن وأنا سائر في هذا المكان ....
6) يقول الشاعر فما كانت إلا أن أخذهم الموت والهلاك أخذتهم الريح البعد والمصائب والبلاء.- جسد الدهر بإنسان له يد – شبه الناس الذين مروا بجانب الجبل بثياب يطوى.
7) يقول الجبل ان حركة الأشجار على الجبل كأنها خفقان القلب
ان الجبل لا يبكي وانما نزفها نتيجة فراق اصحابه-
9) يتسائل الجبل إلى متى ابقى وكل الناس واصحابهم يودعوني
وقور : محترم – رزين
الفلاة: صحراء
ذوائب: أطراف العمامة
يلوث: يلف
أصخت: ناديت
أواه: مؤمن – تائب
الردى: الدهر
النوى: البعد
النوائب: المصائب والبلاء
الأيك : الشجر الكثيف الملتف على بعضه. مفردها أيكة
ورقي: الحمام
نوح: بكاء الحمام
خفق: الحركة السريعة
غيض السلوان: ما جف دمعي بسبب النسيان
يظعن: يرحل
المرجع:
http://www.noor-alestiqamah.com/vb/t1200.htmlاشراف الطالبة فلك الشكيلية